كى تشعر بالتحفيز والحماس طوال يومك إن لم تكن حياتك فانخرط مع أناس متفائلين .
أناس يثيرون داخلك الغيرة التى تدفعك للأمام . أناس لا يعرف الكسل طريق إليهم . أناس لا يمتازون إلا بالشعلة والنشاط والحيوية والهمة العالية .
أناس لا يستسلمون بسهولة , لا يعترفون باليأس , أناس ذوى مستوى عالٍ من العلم والخبرة والثقة .
وكن حازماً وتجنب هؤلاء المتشائمين الذين يبثوا داخلك الرعب والفزع عند قيامك بتحقيق حلم حياتك .
نعم , اجتنب هؤلاء الذين بدلاً من أن يحفزوك ويُحمسوك يجعلونك من بارعى مضيعى الأوقات , المهم والذى أريد أن ألخصه لك هو أن تتأكد من أن مجموعة الأصدقاء الجيدين فى حياتك تزيد عن مجموعة الأصدقاء السلبيين وأن تكون الغلبة لتلك الأصدقاء الإيجابيون فى حياتك لأنه كما قيل بأنك " لن تتمكن من تجنب الأصدقاء السلبيين تماماً " فربما يكون لديك بعض الأصدقاء السلبيين المقربين إليك جداً , رغم كل ما لديهم من نواح وأنين .
ولكن لاحظ أن السلبية معدية جداً , وعندما يكون تقديرك لذاتك منخفضاً , فإنك يجب أن تحمى نفسك من هذه العدوة بقدر الإمكان .
وبين الحين والآخر , أجر إختياراً لصداقاتك من حيث تأثيرها على مشاعرك , فربما يكون الوقت قد حان لموازنة الأمور والبحث عن صحبة جديدة تساعدك على رفع معنوياتك " فأبحث عن هذه الفئة وعن هذه البيئة وانخرط فيها " لأن البيئة لها تأثيرها العجيب عليك وهذا يذكرنى بالقول الرائع الذى قاله " ديفيد فريمانتل " :- " لكى تتمكن من تغيير نفسك عليك أولاً بتغيير البيئة المحيطة بك , إن الشخص ذا التحفيز العالى يعيش ويعمل فى بيئة محفزة , بينما الشخص المّمل يعيش فى بيئة مملة .
نعم , فالبيئة مثلها مثل القطعة التى تُسمى " بقطعة الجزر " التى نقسمها نصفين , فنصف انخرط داخل ماء به سكر وبعد مدة ليست بالطويلة أصبح " مربّى " بينما النصف الآخر الذى انخرط داخل ماء به ملح قد أصبح نوعاً من المقبلات " مخلل " .
وبنفس الطريقة عندما تنخرط مع أناس ناجحين فإنك ستصبح من الناجحين والعكس صحيح , فأيهما تريد ؟؟؟
من المؤكد أنك ستختار الأولى , فإن كان الأمر كذلك , فتجنب بلباقة شديدة الأصدقاء الذين لا يُساندونك ويرفعون من معنوياتك .
وهذا لأن معظم من تقضى معهم وقتك سيغيرون حياتك بشكل أو بآخر .
أجل , فإذا ما أرتبطت بأصدقاء متشائمين فسيصبح حالك كحالهم تماماً , وإذا ما أرتبطت بأصدقاء متفائلين فسوف تأخذ بزمام المبادرة فى طريق النجاح والسعادة , وأنت الوحيد الذى يعرف من الذى يجعلك تتفاءل ومن الذى يجعلك تتشاءم .
فعندما تتحدث مع المتشائم فعادة ما ستختفى إمكانياتك وقدراتك حيث سيسيطر على الحوار الدائر بينكما الإكتئاب والنُعاس ولن يكون هناك أفكار جديدة محفزة أو دعابة مبدعة .
وعلى الجانب الآخر ستجد أن الحماسة تنتشر من بين الأفراد المتفائلين كالعدوى , فعندما تتحدث مع المتفاءل فعادة ما يجعلك تنفتح أكثر بحيث ترى المزيد والمزيد من الإمكانيات والفرص التى ستظهر أمامك .
أناس يثيرون داخلك الغيرة التى تدفعك للأمام . أناس لا يعرف الكسل طريق إليهم . أناس لا يمتازون إلا بالشعلة والنشاط والحيوية والهمة العالية .
أناس لا يستسلمون بسهولة , لا يعترفون باليأس , أناس ذوى مستوى عالٍ من العلم والخبرة والثقة .
وكن حازماً وتجنب هؤلاء المتشائمين الذين يبثوا داخلك الرعب والفزع عند قيامك بتحقيق حلم حياتك .
نعم , اجتنب هؤلاء الذين بدلاً من أن يحفزوك ويُحمسوك يجعلونك من بارعى مضيعى الأوقات , المهم والذى أريد أن ألخصه لك هو أن تتأكد من أن مجموعة الأصدقاء الجيدين فى حياتك تزيد عن مجموعة الأصدقاء السلبيين وأن تكون الغلبة لتلك الأصدقاء الإيجابيون فى حياتك لأنه كما قيل بأنك " لن تتمكن من تجنب الأصدقاء السلبيين تماماً " فربما يكون لديك بعض الأصدقاء السلبيين المقربين إليك جداً , رغم كل ما لديهم من نواح وأنين .
ولكن لاحظ أن السلبية معدية جداً , وعندما يكون تقديرك لذاتك منخفضاً , فإنك يجب أن تحمى نفسك من هذه العدوة بقدر الإمكان .
وبين الحين والآخر , أجر إختياراً لصداقاتك من حيث تأثيرها على مشاعرك , فربما يكون الوقت قد حان لموازنة الأمور والبحث عن صحبة جديدة تساعدك على رفع معنوياتك " فأبحث عن هذه الفئة وعن هذه البيئة وانخرط فيها " لأن البيئة لها تأثيرها العجيب عليك وهذا يذكرنى بالقول الرائع الذى قاله " ديفيد فريمانتل " :- " لكى تتمكن من تغيير نفسك عليك أولاً بتغيير البيئة المحيطة بك , إن الشخص ذا التحفيز العالى يعيش ويعمل فى بيئة محفزة , بينما الشخص المّمل يعيش فى بيئة مملة .
نعم , فالبيئة مثلها مثل القطعة التى تُسمى " بقطعة الجزر " التى نقسمها نصفين , فنصف انخرط داخل ماء به سكر وبعد مدة ليست بالطويلة أصبح " مربّى " بينما النصف الآخر الذى انخرط داخل ماء به ملح قد أصبح نوعاً من المقبلات " مخلل " .
وبنفس الطريقة عندما تنخرط مع أناس ناجحين فإنك ستصبح من الناجحين والعكس صحيح , فأيهما تريد ؟؟؟
من المؤكد أنك ستختار الأولى , فإن كان الأمر كذلك , فتجنب بلباقة شديدة الأصدقاء الذين لا يُساندونك ويرفعون من معنوياتك .
وهذا لأن معظم من تقضى معهم وقتك سيغيرون حياتك بشكل أو بآخر .
أجل , فإذا ما أرتبطت بأصدقاء متشائمين فسيصبح حالك كحالهم تماماً , وإذا ما أرتبطت بأصدقاء متفائلين فسوف تأخذ بزمام المبادرة فى طريق النجاح والسعادة , وأنت الوحيد الذى يعرف من الذى يجعلك تتفاءل ومن الذى يجعلك تتشاءم .
فعندما تتحدث مع المتشائم فعادة ما ستختفى إمكانياتك وقدراتك حيث سيسيطر على الحوار الدائر بينكما الإكتئاب والنُعاس ولن يكون هناك أفكار جديدة محفزة أو دعابة مبدعة .
وعلى الجانب الآخر ستجد أن الحماسة تنتشر من بين الأفراد المتفائلين كالعدوى , فعندما تتحدث مع المتفاءل فعادة ما يجعلك تنفتح أكثر بحيث ترى المزيد والمزيد من الإمكانيات والفرص التى ستظهر أمامك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق